Rabat Post - الرباط بوست
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
No Result
View All Result
Rabat Post - الرباط بوست
No Result
View All Result

الاحتفال بالسنة الأمازيغية 2973 … التفاصيل مع باحث بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية

متابعات

12 يناير 2023
in آخر الأخبار, مجتمع
الاحتفال بالسنة الأمازيغية 2973 … التفاصيل مع باحث بالمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية
0
SHARES
7
VIEWS
مشاركةمشاركة

بمناسبة الاحتفال بالسنة الأمازيغية 2973، يتوقف الباحث في مركز الدراسات التاريخية والبيئية التابع للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، المحفوظ أسمهري، في حديث أجرته معه البوابة الأمازيغية لوكالة المغرب العربي للأنباء، عند أصل الاحتفال بهذه المناسبة، وأهم الطقوس المميزة لها وكذا التغيرات التي طرأت عليها، مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة الحفاظ على هذا الموروث .

1 – ما هو أصل الاحتفال بالسنة الأمازيغية إيض يناير؟

مثل جميع التقاويم الزمنية العريقة، لا نعرف الكثير عن الأصول التاريخية لإيض إيناير (إخف ن أسـﯕس/ تبورت ن أسـﯕس)، لكن الدراسات التي تناولت الموضوع تشير إلى أن جذور هذا التقويم لها علاقة بالدورة الزراعية (السنة الشمسية) وما يصاحبها من طقوس تتفاءل بسنة فلاحية خصبة وذات محصول جيد. وكل ما نعرفه من بعض مصادر ما قبل الإسلام أن المجموعات البشرية بشمال إفريقيا كانت تقيم طقوسا واحتفالات في مطلع شهر يناير، وكان القديسون المسيحيون الأفارقة (أمثال القديس أغسطين والقديس تٍرْتولْيَانْ) يحاربون مثل هذه العادات التي يعتبرونها من التقاليد الوثنية المخالفة لتعاليم المسيحية. ونستنتج من هذه الإشارات التاريخية أن الأمر يتعلق بطقوس موروثة عن فترات موغلة في القدم، وتذكرنا بالطقوس الحالية الموروثة عن عادات قديمة، والأرجح أنها تعود إلى تلك العهود الغابرة.

مع ظهور الحركة الثقافية الأمازيغية، ومنذ ما يزيد عن أربعة عقود، تم ربط بداية السنة الفلاحية بالتاريخ السياسي لمصر القديمة، وبالضبط مع حدث اعتلاء الليبيين (الأمازيغ القدامى المجاورين لمصر) لعرش مصر وتأسيس شيشنق للأسرة الحاكمة رقم 22، وهو الحدث الذي تؤرخ له بعض الروايات بسنة 950 قبل الميلاد. ورغم أن الحدثين (رأس السنة الفلاحية وسنة اعتلاء شيشنق عرش مصر) منفصلان ولا علاقة تاريخية بينهما، إلا أن هذا الربط بدأ يؤسس للتقويم الفلاحي من منظور جديد، أو لنقل لميلاد “أسطورة تاريخية”، وهي الظاهرة التي تسميها الدراسات العلمية “الأسطورة المؤسسة: Le mythe fondateur”.

2– ما هي أهم الطقوس المميزة لهذا الاحتفال؟

الطقوس لها طابع جهوي ومحلي، ويصعب تصنيفها بين الأهم والأقل أهمية، لأن كلها لها طابع رمزي، وهذا هو الأهم بالنسبة لأي ثقافة، أي العالم الرمزي الذي يميزها عن غيرها. وعموما فالطقوس لها علاقة بالفلاحة (الزراعة وتربية الماشية) لأنها كانت عماد الموارد الاقتصادية للأسر والمجموعات البشرية.

ففي ما يخص تربية المواشي، تظهر أهميتها في المناطق التي لا يزال سكانها يعتمدون على الرعي، خاصة الرعي الجماعي، ومنها أن يُنْسَبَ قطيع الماشية للمحظوظ في ليلة رأس السنة فيقال له (هَانْ أخْسِوْنْ ﯖانْتْ تِنْكْ)”، والمحظوظ هو من صادف نوى التمر الذي يدفن في وجبة الأكل التي تحضر لهذه المناسبة.

أما تأثير الزراعة فيظهر في طبيعة الوجبات التي تحضر بهذه المناسبة، إذ يشترط في بعض المناطق ألا يكون الخبز من ضمن محتويات مائدة الأكل في إضْ نْ إينَّايْرْ، لأنه “يابس/ إقُّورْ”، وبالتالي فهو فأل شؤم ليلة استقبال سنة جديدة يؤمل ألا تكون يابسة (بالمعنى المجازي للكلمة الذي يدل على الصعوبة والمشاق). وهذا الاعتقاد هو الذي يفسر لماذا في بعض المناطق تفضل الأكلات “غير اليابسة/ أدْ أُورْ تْقُّورْ تِرْمْتْ” مثل تَـﯖْـلاَّ (العصيدة) أو الكسكس أو أُورْكِيمْنْ أو لْبْسِيسْ وغيرها.

يصعب جرد كل أنواع الطقوس عبر مختلف جهات المغرب، وربما يجب التفكير في إصدار كتيب يوثقها في الجهات الفلاحية (الواحات، الجبال، السهول، الصحراء)، لأن الخصوصيات الفلاحية للجهات لها تأثير على طبيعة الأكلات وما يصاحبها من طقوس.

3 – ما هي أبرز التغيرات التي طرأت على الاحتفالات بهذه السنة؟

الاحتفالات الحالية لها طابع هوياتي، لأنها تأتي في سياق المطالبة بمزيد من الحقوق الثقافية التي تعزز البعد الأمازيغي في الثقافة الوطنية المتعددة الروافد. ومن الطبيعي أن نرى ظهور أشكال جديدة غير مألوفة من قبل في طقوس الاحتفال برأس السنة الفلاحية، خصوصا في المدن، ومع ذلك نلاحظ أن هناك حرصا للحفاظ على التقاليد الموروثة، خاصة الأكلات التقليدية. ثم يجب ألا ننسى أن وسائل التواصل الاجتماعي سهلت التأثير والتأثر، وبالتالي الرفع من سرعة التحولات. لكن ما هو أهم أن الاحتفال برأس السنة الفلاحية لا يخص المجالات الأمازيغية لوحدها، بل حاضر أيضا حتى في المناطق غير الناطقة بالأمازيغية، وهذا نجده بوضوح في مجموع التراب المغربي.

المحافظة على أي موروث كيفما كانت طبيعته تقتضي أولا الوعي بأهميته لصون الذاكرة التاريخية الجماعية. وأعتقد أن من أهم طرق المحافظة على هذا الموروث توثيقه لضمان استمراريته، ثم لما لا تسجيله ضمن لائحة التراث الوطني وتصنيفه كتراث عالمي. لا شك أن عملا من هذا القبيل يتطلب مجهودات من طرف الخبراء والمتخصصين، لكن أيضا إرادة وغيرة من طرف القائمين على الشأن الثقافي.

كما أن إقرار رأس السنة عطلة رسمية لا يمكنه إلا أن يعزز الاعتراف الرسمي والمؤسساتي بالثقافة الأمازيغية كمكون عريق للثقافة المغربية، وسيعزز أيضا الروابط التاريخية المشتركة التي تجمعنا بباقي شعوب شمال إفريقيا، وسيعطي إشعاعا لواحدة من الخصوصيات الثقافية التي ميزت حضارة الضفة الجنوبية للبحر الأبيض المتوسط.

المقال السابق

المعرض الجهوي للصناعة التحويلية الفلاحية 2023 : تنظيم المعرض الثاني بتاوريرت

المقال التالي

مجلس الحكومة يطلع على الاتفاقية العامة بشأن امتيازات وحصانات منظمة الوحدة الإفريقية

المقالات ذات الصلة

قبل وبعد الزلزال.. صور فضائية تكشف حجم الدمار في تركيا
شرق أوسط

قبل وبعد الزلزال.. صور فضائية تكشف حجم الدمار في تركيا

8 فبراير 2023
حموشي يتفقد بروتوكول الأمن والسلامة قبل مباراة ريال مدريد والأهلي المصري
رياضة

حموشي يتفقد بروتوكول الأمن والسلامة قبل مباراة ريال مدريد والأهلي المصري

8 فبراير 2023
موسم الحج 1444 : الشروع في أداء المصاريف ابتداء من 27 فبراير إلى غاية 10 مارس من السنة الجارية
وطنية

موسم الحج 1444 : الشروع في أداء المصاريف ابتداء من 27 فبراير إلى غاية 10 مارس من السنة الجارية

8 فبراير 2023
المقال التالي
مجلس الحكومة يطلع على الاتفاقية العامة بشأن امتيازات وحصانات منظمة الوحدة الإفريقية

مجلس الحكومة يطلع على الاتفاقية العامة بشأن امتيازات وحصانات منظمة الوحدة الإفريقية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • 4.5k Fans
  • 121 Followers
  • 87.2k Followers
  • 187k Subscribers

الأكتر مشاهدة

  • وزيرة الاسكان تستقبل منتخبين عن مدينة كليميم لمناقشة القضايا ذات العلاقة بالتنمية بالإقليم

    وزيرة الاسكان تستقبل منتخبين عن مدينة كليميم لمناقشة القضايا ذات العلاقة بالتنمية بالإقليم

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • دراسة هامة.. الجيش والأمن يحظيان بثقة كبيرة لدى الشباب المغربي على حساب الأحزاب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • سانشيز : المغرب وإسبانيا مدعووان للعمل معا من أجل تجسيد توجههما كجسر رابط بين أوروبا وإفريقيا

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • وزير النقل واللوجستيك المغربي يتباحث مع نظيرته الإسبانية بالرباط

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المندوبية السامية للتخطيط: الاقتصاد المغربي فقد 24000 منصب شغل خلال سنة 2022

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
Rabat Post – الرباط بوست

الرباط بوست تقدم لكم أفضل المواضيع و الأخبار، مجلة، سياسة، صحة، أخبار عبر العالم، التحقوا بصفحتنا للحصول على التفاصيل.

الاقسام

  • Non classé
  • آخر الأخبار
  • آراء وحوارات
  • أخبار
    • وطنية
  • أقلام حرة
  • إقتصاد
  • الرباط بوست TV
  • الوسيط
  • تغذية
  • تكنولوجيا و علوم
  • ثقافة و فن
  • جهات
  • حول العالم
    • إفريقيا
    • المغرب الكبير
    • دولي
    • شرق أوسط
  • حياتنا
    • البيئية
  • رياضة
  • سياحة و سفر
  • سياسة
  • صحة وبيئة
  • عالم السيارات
  • قضايا و حوادث
  • لياقة بدنية
  • مجتمع
  • مغاربة العالم
  • من العاصمة
  • منبر الرباط بوست
  • منوعات
  • موضة و جمال

النشرة الإخبارية

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة الرباط بوست، لتصلك آخر الأخبار يوميا

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع الرباط بوست. مبرمج من DIGIMAR

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
  • منوعات
  • قضايا و حوادث
  • ثقافة و فن
  • آراء وحوارات
  • منبر الرباط بوست
  • صحة وبيئة
  • موضة و جمال
  • لياقة بدنية
  • تغذية
  • سياحة و سفر
  • تكنولوجيا و علوم
  • عالم السيارات

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع الرباط بوست. مبرمج من DIGIMAR