Rabat Post - الرباط بوست
Advertisement Banner
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
No Result
View All Result
Rabat Post - الرباط بوست
No Result
View All Result

تعرف على الأسباب السبعة لجنون الأسعار في العالم

الرباط بوست

23 يونيو 2022
in آخر الأخبار, إقتصاد
تعرف على الأسباب السبعة لجنون الأسعار في العالم
0
SHARES
4
VIEWS
مشاركةمشاركة

لقد ارخى غلاء الاسعار بضلاله على كل دول المعمور، مسببا الفوضى في كل مكان، فلا توجد دولة أو بلدة أو منطقة واحدة نجت من ارتفاع الأسعار، من الدول الكبرى والغنية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا ودول الاتحاد الأوروبي إلى الدول الفقيرة في آسيا وأفريقيا.

و انعكس هذا لارتفاع المهول على اثمنة كل المواد، فزادت تكلفة كل شيء تقريبا، من حفاظات الأطفال إلى الغذاء وأسعار السيارات، وكذلك تكاليف النقل واليد العاملة، مما يجعل التضخم هو أكبر تحدي في الوقت الحالي، وبدون منازع.

وقد رصدت شبكات أنباء ومواقع أجنبية 7 أسباب يمكن اعتبارها هي المسبب الرئيسي لمشاكل التضخم، ويمكن القول أيضًا ألا أمل في انخفاض الأسعار بدون التعامل مع هذه المشاكل وحلها.

*أولًا: غلاء أسعار الطاقة والمحروقات*

نتذكر جميعًا كيف تراجعت أسعار النفط في بداية الوباء. لكن الطلب ما لبث حتى عاد إلى الارتفاع منذ ذلك الحين، ووصل إلى أعلى مستوى له في 7 سنوات.

أما حاليًا فتبلغ تكلفة البنزين في الولايات المتحدة 5 دولارات للغالون في المتوسط، وذلك ارتفاعا من 2.39 دولار للغالون قبل عام( الغالون يساوي 4,546 لتر)، وتتكرر القصة في دول الاتحاد الأوروبي وباقي دول العالم.

كذلك قادت زيادة الطلب من الدول الآسيوية إلى ارتفاع أسعار الغاز، إلى جانب شتاء بارد في أوروبا العام الماضي، مما أدى إلى استنزاف احتياطات الغاز في معظم الدول الأوروبية.

*ثانيًا: انخفاض كبير في عرض بعض السلع*

يعود أصل هذه المشكلة إلى فترة الوباء، فالمستهلكون الذين بقوا في منازلهم خلال فترة الإغلاق أثناء الجائحة شغلوا أوقاتهم بالإنفاق على الإصلاحات المنزلية والسلع اليومية، ولم يذهب عشرات ملايين العمال إلى المصانع التي أغلق معظمها. وهذا أدى إلى نقص كثير من المواد التي كانت تنتجها هذه المصانع، مما أدى إلى ارتفاع أسعار معظم السلع، من البلاستيك إلى الخرسانة والحديد والصلب، وصولا للمواد الغذائية.

مثلا، ارتفعت قيمة الأخشاب بنسبة 80% عام 2021 في المملكة المتحدة عن قيمتها قبل الجائحة، ووصلت إلى أكثر من ضعف سعرها المعتاد في الولايات المتحدة، وقام كبار تجار التجزئة الأميركيين برفع أسعارهم بسبب ارتفاع تكاليف سلسلة التوريد.

علاوةً على أزمة الشرائح الإلكترونية نتيجة نقص “الرقائق الدقيقة”، وهي مكونات حيوية في السيارات وأجهزة الحاسوب والسلع المنزلية الأخرى، وكل هذا أدى لارتفاع الأسعار في مختلف دول العالم.

*ثالثًا: تكاليف الشحن وأزمات سلاسل الإمداد*

أصيبت شركات الشحن العالمية التي تنقل البضائع حول العالم بمرض الإنهاك والإعياء، بسبب ارتفاع الطلب بشكل جنوني بعد الوباء. وهذا يعني أن تجار التجزئة اضطروا إلى دفع الكثير من المال للحصول على هذه السلع وإيصالها للمحلات والمتاجر، وكما هي العادة دائما تم تحميل هذا الفرق في أسعار الشحن للمستهلكين والناس العاديين.

مثلا، تبلغ تكلفة إرسال حاوية واحدة حجم 40 قدما ( 12, 192 متر ) من آسيا إلى أوروبا حاليا 17 ألف دولار، وهو أعلى بـ 10 مرات مما كان في السابق عندما كانت التكلفة لا تزيد عن 1500 دولار فقط.

وصاحب هذا الارتفاع في تكاليف الشحن البحري ارتفاع آخر مماثل في تكاليف الشحن الجوي، ومما زاد من تفاقم المشكلة النقص في سائقي الشاحنات الذين سينقلون هذه البضائع من الموانئ والمطارات إلى مستقرها الأخير في المتاجر كي تصل للمستهلكين.

*رابعًا: نقص العمالة وارتفاع الأجور*

استقال الكثير من الموظفين والعمال أثناء الجائحة أو تمت إقالتهم بسبب الإغلاقات الطويلة، كما انتقل عدد كبير منهم للعمل في مهن أخرى.

فعلى سبيل المثال لا الحصر، استقال أكثر من 4 ملايين شخص من وظائفهم في الولايات المتحدة خلال شهر أبريل الماضي فقط، وفقًا لوزارة العمل الأميركية، وهو أكبر ارتفاع في عدد العمال المستقيلين على الإطلاق. ونتيجة لذلك، تواجه الشركات مشاكل كبيرة في تعيين موظفين جدد مثل السائقين ومعالجي الطعام ونوادل المطاعم.

وأشارت دراسة استقصائية شملت 50 من كبار تجار التجزئة في الولايات المتحدة إلى أن 94% منهم يواجهون مشكلة في ملء الوظائف الفارغة التي يحتاجونها.

نتيجة لذلك، يتعين على الشركات زيادة الرواتب والأجور أو تقديم مكافآت مالية لجذب الموظفين والاحتفاظ بهم. مثلا، تقدم “ماكدونالدز” (McDonald’s) و”أمازون” (Amazon) مكافآت توظيف تتراوح بين 200 دولار وألف دولار.

وهذه التكاليف الإضافية لصاحب العمل يتم نقلها مرة أخرى إلى المستهلكين والناس العاديين، مما يقود إلى ارتفاع الأسعار.

*خامسًا: الجفاف وأزمات المناخ*

أسهمت تقلبات الطقس المتطرفة في أجزاء كثيرة من العالم في زيادة نسبة التضخم، وارتفاع الأسعار. مثلا، تعرضت إمدادات النفط العالمية لضربة من الإعصارين “آيدا” (Ida) و”نيكولاس” (Nicholas)، اللذين ضربا خليج المكسيك وألحقا أضرارا بالغة بالبنية التحتية النفطية الأميركية.

وتفاقمت مشاكل تلبية الطلب على الرقائق بعد عاصفة شتوية شديدة أغلقت المصانع الكبرى في تكساس العام الماضي. كما قفزت تكلفة إنتاج البن في البرازيل، وهي أكبر منتج في العالم، بعد انخفاض الإنتاج في أعقاب أشد3 جفاف شهدته تلك الدولة منذ ما يقرب من قرن.

يضاف إلى كل ذلك أزمات الجفاف التاريخية التي شهدتها العديد من الدول المنتجة للحبوب، كما الهند والأرجنتين.

*سادسًا: أسعار الجمارك* *الباهظة*

انخفاض الإيرادات المالية بسبب الجائحة دفع عددا كبيرا من دول العالم لرفع الرسوم الجمركية لتعويض النقص في موازناتها، وهو ما قاد إلى ارتفاع آخر في الأسعار.

كما أسهمت بعض التقلبات السياسية في بعض الدول في زيادة الجمارك… مثلا قامت الولايات المتحدة برفع الرسوم الجماركية على عدد كبير من السلع الصينية مما أدى إلى ارتفاع أسعارها على المستهلكين.

وفي هذا السياق، قالت شركة الاتصالات الصينية العملاقة “هواوي” (Huawei) العام الماضي إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على الشركة في عام 2019 أثرت على الموردين الأميركيين والعملاء العالميين.

*سابعًا: انقطاع شلال* *السيولة* *المجانية* *فجأةً*

تتراجع الحكومات في جميع أنحاء العالم عن الدعم الذي كانت تقدمه للشركات والأفراد للتخفيف من تأثير فيروس كورونا، حيث زاد الإنفاق العام والاقتراض في جميع أنحاء العالم أثناء الوباء. أدى ذلك إلى زيادات ضريبية أسهمت في ضغط تكلفة المعيشة، في حين ظلت أجور معظم الناس على حالها دون تغيير.

وفي الحقيقة، فإن انتهاء الدعم أدى إلى زيادة الأعباء والتكاليف على العائلات والأسر في مختلف أرجاء العالم.

والجانب المثير للتهكم بالأمر، أن المليارات التي ضختها أمريكا والاتحاد الأوروبي لدعم اقتصاداتهم وشعوبهم أثناء الجائحة، تدفع ثمنها شعوب الدول النامية والفقيرة حاليًا بعد الجائحة. فإذا كانت القدرة الشرائية للمواطن الأمريكي تضررت بنسبة 8% سيكون الضرر بالنسبة لمواطن دولة نامية 25-50% وبالنسبة لمواطن دولة فقيرة 200% أحيانًا.

المقال السابق

أصداء برلمانية

المقال التالي

إطلاق المنصة الرقمية “MyANOC” لبيع وشراء الأغنام والماعز

المقالات ذات الصلة

المكملات الغذائية.. هل هي مضيعة للوقت والمال؟
صحة وبيئة

المكملات الغذائية.. هل هي مضيعة للوقت والمال؟

4 يوليو 2022
ستة قتلى على الأقل في انهيار جليدي في جبال الألب الإيطالية
قضايا و حوادث

ستة قتلى على الأقل في انهيار جليدي في جبال الألب الإيطالية

4 يوليو 2022
صلاح ضمن أعلى عشرة رواتب للاعبي العالم
رياضة

صلاح ضمن أعلى عشرة رواتب للاعبي العالم

4 يوليو 2022
المقال التالي
إطلاق المنصة الرقمية “MyANOC” لبيع وشراء الأغنام والماعز

إطلاق المنصة الرقمية “MyANOC” لبيع وشراء الأغنام والماعز

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • 4.5k Fans
  • 114 Followers
  • 50.4k Followers
  • 169k Subscribers

الأكتر مشاهدة

  • وجدة.. توقيف 12 شخصا مشتبها في تورطهم في تبادل العنف المرتبط بالشغب الرياضي وإلحاق خسائر مادية بالممتلكات

    وجدة.. توقيف 12 شخصا مشتبها في تورطهم في تبادل العنف المرتبط بالشغب الرياضي وإلحاق خسائر مادية بالممتلكات

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • وفد جزائري ينسحب من ندوة دولية و يغادر تونس بسبب خريطة المغرب بصحرائه

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • البحرين تستضيف الاجتماع الأول للجنة التنسيقية لمنتدى النقب بمشاركة المغرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة يعود إلى أرض الوطن متوجا بلقبه الثاني لبطولة كأس العرب

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
  • الأسهم الأوروبية ترتفع مدعومة بمكاسب السلع وشركات صناعة السيارات

    0 shares
    Share 0 Tweet 0
Rabat Post – الرباط بوست

الرباط بوست تقدم لكم أفضل المواضيع و الأخبار، مجلة، سياسة، صحة، أخبار عبر العالم، التحقوا بصفحتنا للحصول على التفاصيل.

الاقسام

  • Non classé
  • آخر الأخبار
  • آراء وحوارات
  • أخبار
    • وطنية
  • أقلام حرة
  • إقتصاد
  • الرباط بوست TV
  • الوسيط
  • تغذية
  • تكنولوجيا و علوم
  • ثقافة و فن
  • جهات
  • حول العالم
    • إفريقيا
    • المغرب الكبير
    • دولي
    • شرق أوسط
  • حياتنا
    • البيئية
  • رياضة
  • سياحة و سفر
  • سياسة
  • صحة وبيئة
  • عالم السيارات
  • قضايا و حوادث
  • لياقة بدنية
  • مجتمع
  • مغاربة العالم
  • من العاصمة
  • منوعات
  • موضة و جمال

النشرة الإخبارية

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة الرباط بوست، لتصلك آخر الأخبار يوميا

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع الرباط بوست. مبرمج من DIGIMAR

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • آخر الأخبار
  • من العاصمة
  • حول العالم
    • المغرب الكبير
    • شرق أوسط
    • إفريقيا
    • دولي
  • سياسة
  • إقتصاد
  • مجتمع
  • رياضة
  • جهات
  • مغاربة العالم
  • الرباط بوست TV
  • منوعات
  • قضايا و حوادث
  • ثقافة و فن
  • آراء وحوارات
  • منبر الرباط بوست
  • صحة وبيئة
  • موضة و جمال
  • لياقة بدنية
  • تغذية
  • سياحة و سفر
  • تكنولوجيا و علوم
  • عالم السيارات

© 2022 جميع الحقوق محفوظة لموقع الرباط بوست. مبرمج من DIGIMAR